عدت أمس من استقبال رئيس الجمهورية في مدينة روصو، أو لكوارب، تلك المدينة الشاطئية التي اختصرت كثيرا من تاريخ البلاد ومن حاضرها، وكانت وما تزال ريف البلاد، رغم أن كثيرا ممن أثروا من شواطئها وحقولها، طبقوا فيها بحرفية شديدة المثل السائر" خذ خيرها ولا تجعلها وطنا"