ذرفت الأسرة التربوية في داخلت نواذيبو الدموع على فقيدها والتعليم الراحل السعد ولد محمد.
وكان الحفل المهيب الذي حضره عمدة بلدية بولنوار ورئيس المركز الإداري وأعضاء الأسرة التربوية مؤثرا حيث لم يتمالك البعض نفسه وأجهش بالبكاء لهول الفاجعة فيما عجز البعض عن الكلام من شدة التأثر.