لنفكر بعقولنا و انطلاقا من الواقع هي حالات استثنائية تعد على اصابع اليد الواحدة قام بها بعض الماليين لا مع سبق الاصرار و لا الترصد و لا بإجماع و عليه ليس للجريمة جالية معينة حيث تجمع كل جالية أشخاص مختلفون في الطباع فلا تؤخذ الجالية بجرم فرد منها و الجميع يعرف وداعة الجالية المالية و للقضاء الوطني الكلمة الفصل .