
حين تتباين المواقف وتعدد الشعارات، يبقى التاريخ شاهداً على أن الرجال الأوفياء وأبناء الوطن المخلصين هم من يصنعون الفارق حين تشتد التحديات. أولئك الذين لا تلهيهم الأضواء، ولا تغريهم المناصب، بل يدفعهم حس المسؤولية وصدق الانتماء إلى أن يكونوا في الصفوف الأولى لخدمة الوطن والمواطن.