تظل المملكة المغربية الشقيقة، في خضم مستجداتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية، تشهد احتجاجات "جيل Z". وهي ذات الظروف التي يمر بها الشعب الموريتاني اليوم، إلا أن موريتانيا تعيش ظروفًا خاصة تتجلى في خطابات الكراهية والحركات العنصرية.
شارك فخامة رئيس الجمهورية، محمد ولد الشيخ الغزواني اليوم، في افتتاح النسخة الرابعة من المعرض الإفريقي للتجارة البينية (IATF 2025)، المنظم بالعاصمة الجزائرية تحت شعار: "بوابة إلى فرص جديدة".
اطلعتُ من خلال بعض الزملاء على حفل نظممه تلاميذ أحد المعاهد الجهوية ختامًا للسنة الدراسية لهذا العام، وكان حفلًا بهيجًا يُعبّر عن الفرحة بنهاية الموسم، والأمل في لقاء قادم بحول الله.
في بلدان العالم الثالث و تلك السائرة في طريق النمو يشكل أي إنجاز أو إصلاح فرصة للحكومات يغلب فيها الصوت و الصخب الإعلامي على المنجز و ماهو متوخى منه…ويعود السبب في ذلك إلى ندرة الإنجازات وعظم الحاجة إليها و إتيانها متأخرة غالباً.
حين تتباين المواقف وتعدد الشعارات، يبقى التاريخ شاهداً على أن الرجال الأوفياء وأبناء الوطن المخلصين هم من يصنعون الفارق حين تشتد التحديات. أولئك الذين لا تلهيهم الأضواء، ولا تغريهم المناصب، بل يدفعهم حس المسؤولية وصدق الانتماء إلى أن يكونوا في الصفوف الأولى لخدمة الوطن والمواطن.
في عالم تتزايد فيه التحديات، وتنتشر فيه المؤثرات العقلية من مخدرات وخمور وحبوب هلوسة، تبرز الصحافة كسلاح قوي في معركة الوعي والتنوير. ليست مجرد ناقل للأخبار، بل هي عين المجتمع الساهرة، تحلل، تكشف، وتضيء على الجوانب المخفية، لتكون الحصن الأول في مواجهة هذه الآفات المدمرة.
لنفكر بعقولنا و انطلاقا من الواقع هي حالات استثنائية تعد على اصابع اليد الواحدة قام بها بعض الماليين لا مع سبق الاصرار و لا الترصد و لا بإجماع و عليه ليس للجريمة جالية معينة حيث تجمع كل جالية أشخاص مختلفون في الطباع فلا تؤخذ الجالية بجرم فرد منها و الجميع يعرف وداعة الجالية المالية و للقضاء الوطني الكلمة الفصل .