اطلعتُ من خلال بعض الزملاء على حفل نظممه تلاميذ أحد المعاهد الجهوية ختامًا للسنة الدراسية لهذا العام، وكان حفلًا بهيجًا يُعبّر عن الفرحة بنهاية الموسم، والأمل في لقاء قادم بحول الله.
في بلدان العالم الثالث و تلك السائرة في طريق النمو يشكل أي إنجاز أو إصلاح فرصة للحكومات يغلب فيها الصوت و الصخب الإعلامي على المنجز و ماهو متوخى منه…ويعود السبب في ذلك إلى ندرة الإنجازات وعظم الحاجة إليها و إتيانها متأخرة غالباً.
حين تتباين المواقف وتعدد الشعارات، يبقى التاريخ شاهداً على أن الرجال الأوفياء وأبناء الوطن المخلصين هم من يصنعون الفارق حين تشتد التحديات. أولئك الذين لا تلهيهم الأضواء، ولا تغريهم المناصب، بل يدفعهم حس المسؤولية وصدق الانتماء إلى أن يكونوا في الصفوف الأولى لخدمة الوطن والمواطن.
في عالم تتزايد فيه التحديات، وتنتشر فيه المؤثرات العقلية من مخدرات وخمور وحبوب هلوسة، تبرز الصحافة كسلاح قوي في معركة الوعي والتنوير. ليست مجرد ناقل للأخبار، بل هي عين المجتمع الساهرة، تحلل، تكشف، وتضيء على الجوانب المخفية، لتكون الحصن الأول في مواجهة هذه الآفات المدمرة.
لنفكر بعقولنا و انطلاقا من الواقع هي حالات استثنائية تعد على اصابع اليد الواحدة قام بها بعض الماليين لا مع سبق الاصرار و لا الترصد و لا بإجماع و عليه ليس للجريمة جالية معينة حيث تجمع كل جالية أشخاص مختلفون في الطباع فلا تؤخذ الجالية بجرم فرد منها و الجميع يعرف وداعة الجالية المالية و للقضاء الوطني الكلمة الفصل .
تابعت لقاء رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان الأستاذ أحمد سالم ولد بوحبيني كما العادة بنبرة حادة وذكاء سياسي حاد كالسيف فكل كلمة خرجت من فمه كانت كأنها تخترق جدار الصمت وتزيل الغموض الذي يحيط ببعض القضايا الشائكة مع الصحفي حسن ولد لبات لم يكن حديثه مجرد كلام عابر بل كان بمثابة إعلان عن مرحلة جديدة من الصراحة السياسية التي لا تع
بحكم الخبرة و التجربة و الحضور استحق الوالي الإداري ماحي /حامد لقب والي الولاة هذا ما أكدته و تؤكده ساكنة أنواذيبو بمختلف مشاربها و انا بدوري أقولها بأعلى صوت فما سمعته و ما وصل الى مسمعي يجعلني مجبرا لا مخيرا عن الكتابة عن هذا الإطار الذي يحمل في جعبته الكثير و يقوم بأدوار مهمة ساهمت في تعزيز مكانة العاصمة الإقتصادية على م
إنه السيد الشهم: محمد المصطفى ألمين فال، شخصية مرموقة عرفت بدماثة الأخلاق فاتصفت بكل سمات الفضل...كما عرف السيد المدير بحسن تعامله مع عمال القطاع، مع الإسراع في توفير الخدمات اللائقة لهم ما أمكن ذلك، فبعد تعيينه بفترة وجيزة فوجئ الطاقم التربوي بالولاية بتدهور صحة مفاجئ لأحد مدراء المؤسسات حيث سقط مغشيا عليه وهو حينئذ في دائرة عم