بعد إبعاد الأكاديمي ورئيس المنظمة الشبابية السابق لحزب "تواصل" محفوظ سيكه ،انتخبت المنظمة الشبابية للحزب ذي الميول الإسلامية قادة جددا للحزب.
ودفع الحزب بأوجه شبابية غير معروفة في الوسط السياسي المحلي كواجهة جديدة ضمن مايسميه الحزب بضخ دماء جديدة ربما في إنتظار مسح الطاولة بمجمل القادة المحليين بعد حوالي 17 سنة من التصدر.
ويقول الشباب إنهم بالفعل تصدروا لواجهة الحزب المعارض بعد إختيارهم في جمعية عمومية داخل الحزب، فهل بداية لإحلالهم محل القادة المحليين، وإجراء عملية تغيير هي الأوسع منذ ميلاد الحزب قبل حوالي عقدين من الزمن.
ولايستبعد عارفون بالحزب في أن يشمل التجديد القادة الحاليين نهاية 2024 ،وسط حديث عن ضعف في الحضور ، وغياب عن الواجهة بشكل مستمر دون معرفة السر الحقيقي في الخطوة.