في سابقة من نوعها بعثت وزارة التهذيب ألواحا ألكترونية لصالح أساتذة المواد العلمية.
ووفق مصادر "نواذيبو-أنفو" فإن أعداد الألواح الإلكترونية غير كافية،وتحوي برنامجا معدا من قبل الوزارة،مشيرة إلى أن أكبر حصة لمؤسسة تعليم ثانوي كانت 19 لوحا من صناعة صينية.
وحسب المصادر فقد يتم إرجاعها بعد إنتهاء تدريس المادة العلمية عليها إلى الوزارة.