
كشفت مصادر خاصة ل"نواذيبو-أنفو" عن تفكير لتحويل مركز نواذيبو المتعثر منذ 2017 إلى مقر لجامعة نواذيبو المرتقبة السنة المقبلة.
وبحسب المصادر فإن القرار لم يتم حسمه بعد من قبل الحكومة في ظل بقاء أشهر عن إطلاق الجامعة الأولى من نوعها في تاريخ مدينة نواذيبو.
وبحسب المصادر فإن التخصصات علمية بحتة ، ولاعلاقة لها بالشريعة الإسلامية،مشيرة إلى أن معهد اللغات سيكون ضمن الكليات على أن يبقى في مقره.
وحسب المصادر فقد أنتهت المشاورات قبل أيام ،وتم التعتيم على توصياتها من قبل المشرفين وسط صدمة في صفوف المتابعين لعدم نشر التوصيات.
وارتفعت الأصوات في نواذيبو مطالبة بإعطاء كلية للشريعة الإسلامية.