
حاصرت القمامة والإهمال دار الشباب الجديدة في حي الترحيل التي تم تشييدها قبل سنوات.
وبدا المرفق وكأنه منذ عقود رغم كونه لم يدخل الخدمة إلا منذ سنوات،إلا أن مظاهر الضياع بدت عليه حيث الأتربة المتناثرة ،وضياع مراحيضه بشكل لايتصور في ظل سؤال عن الجهة المشرفة.
ولم تعرف الأسباب الحقيقية في أن لاتهتم وزارة الثقافة بهذ المرفق الذي كان ينبغي أن يتم تحديثه ،ومنحه العناية بعد أن بات بحاجة ماسة إلى العناية به من قبل السلطات.
ويستغرب كثيرون كيف لم يحظ المرفق بزيارة السلطات المحلية للوقوف على وضعيته ورؤيته من أجل اتخاذ التدابير اللازمة.
وتعد دار الشباب مرفقا ثقافيا كلف خزينة الدولة 150 مليون أوقية قديمة وتم تدشينها قبل نحو 10 سنوات في أحياء الترحيل.