
حصدت القيادية الشبابية والمعلمة أمي بزيد على أفضل مبادرة شبابية نالت على إثرها تكريما من وزير الشباب والسلطات المحلية.
وجاء تكريم بنت أحمد بزيد بعد تقديمها مشروعا شبابيا يهدف إلى تعزيز القيم والهوية الثقافية بطريقة مبتكرة ومفيدة تعتمد آلية سهلة ومسلية تمكن الأطفال من التعلم بجاذبية وذلك في ظل عزوف الأطفال عن المطالعة والأنشطة التثقيفية وانشغالهم بالألعاب الألكترونية ووسائط التواصل الاجتماعي .
وبحسب الورقة التعريفية التي قدمتها صاحبة المشروع فإنه سيتضمن مجالات مختلفة مثل السيرة النبوية والتاريخ الإسلامي والفقه واللغة العربية
واعتبرت صاحبة المشروع أنه بدأ بالفعل في إصدار نسخ من المشروع، هي نسخة السيرة النبوية، واستفاد منها عدد كبير من الأطفال. وسيستمر المشروع خلال العطلة الصيفية وستصدر نسخ أخرى ستساهم في تعميم الفائدة.