هاجم الحقوقي عبدو ولد أحمد وكالة التضامن بشدة واصفا إياها ب"أكبر كذبة" وأن الأموال لو وجهت إلى الحراطين لساهمت في تغيير واقعهم.
وقال ولد عبدو إن الحراطين يعانون الأمرين حيث أنهم الجناح الاقتصادي لموريتانيا فهم المزارعون والحمالون وسواعد الإنتاج وحالهم يكفي عن سؤالهم فماذا استفادوا من الوكالة.
وتابع الحقوقي ولد أحمد -وهو عضو منظمة نجدة العبيد التي يرأسها أبوبكر مسعود- أن الوقت حان من أجل أن تلفت الدولة على الفئات الهشة والمستضعفة وتنصفهم بالشكل المطلوب.