ضاع مشروع إنارة القطب البحري البالغ 15 كلم بعد أن تعرض المشروع لعدم الصيانة والسرقة وغرقت المنطقة في ظلام دامس.
وتشير صور تم تداولها على نطاق واسع إلى كيف تم سحب الأسلاك وسط مطالبات بفتح تحقيق جدي لمعرفة الضالعين في القضية وتقديمهم للعدالة.
واشرف الرئيس محمد ولد عبد العزيز قبل سنوات على تدشين الإنارة التي كانت تعد واحدة من المشاريع التي تغنت به المنطقة الحرة في الخمسية.
ولم تعرف الدوافع الحقيقية في النهاية المأساوية للمشاريع الضخمة مابين من ابتلعته الرمال كما هي وضعية مشروع الطاقة الشمسية في بلنوار إلى ثانوية الشامي النموذجية إلى مركز اللغات والترجمة إلى مشروع الجوهرة المثير.