بالرغم من اقتراب موعد وصول غزواني والرئيس ولد عبد العزيز لا يوجد أي شخص مهما كان أمام مطار نواذيبو الدولي وسط خيبة أمل أصحاب المبادرات.
ورغم المفاجئة التي أصابت اطقم الحملة ، وجعلت السيارات الفارهة تبدو في ذ هل قوي جراء ما حصل.
وكان لافتا استعراض رجال أعمال سياراتهم الفارهة ، وتم تأجير مئات السيارات في المدينة ، وزعم الكل انه يحشد من أجل استقبال غزواني وسيصل ولد عبد العزيز الذي مازال رئيسا للدولة.