قال المنسق الجهوي للجنة المستقلة للانتخابات محمد حبيب أنهم يبحثون عن بعض الاحزاب السياسية من اجل موافاتهم ببرنامجها الذي تأخرت عن تقديمها إلى اللجنة ، والتي ينص القانون على أن تتقدم بها بخمسة ايام قبل انطلاق الحملة مما دفع اللجنة إلى ان تتصل بالسلطات من اجل اسعافها لتحديد مسؤولي الحملات.
وأضاف ولد حبيب في حديث خاص مع "نواذيبو -انفو" ان تذرع بعض الأحزاب بعدم العثور على مقرها غريب فهم يتواجدون في المدينة منذ أزيد من شهر ، ومقرهم مفتوح والمداومة فيه يوميا ويقع بالقرب من الحنفية الثالثة غير بعيد عن مسجد الفاروق.
وتساءل المنسق قائلا :هل يعقل أن يقول أحد انه لم يجد مقرنا؟ ونحن فتحنا مقرين احدهما في بغداد والآخر في الحنفية الثالثة؟
وعن شكاوي بعض الأحزاب مما أسموها ب"الخروقات" من بناء الخيام قبل وقتها ، وتعليق الصور رد المنسق بأنه لم تصلهم أية شكاوي او تظلمات من قبل أي حزب سياسي ولو وصلتهم لحققوا.
وعن سؤال عن ما اذا كان ما قام به رئيس الجمهورية من حضور انطلاق الحملات خرقا رد بالقول انه لماذا لم يقدم المترشحون بشكوى إلى اللجنة المستقلة ؟؟ فرد عليه موفدنا متى أحتاج النهار إلى دليل؟فقال المنسق هذا الأدب ونحن نتحدث عن القانون ووقائع محددة يمكن ان يتقدم بها إلى القضاء؟ ولندع الأدب جانبا.
وعن ما اذا كان لديهم رقابة مباشرة على أي خرق قال المنسق أنهم في انتظار الشكاوي التي تصل والتظلمات ولا يحق لهم حضور أي تظاهرة بحكم كونهم جهاز مستقل يتولى تنسيق العمل والاشراف على العملية الانتخابية في مجمل مراحلها.
انطلاق الحملات رد بالقول انه لماذا لأي تقدم المترشحوت بشكوى إلى اللجنة المستقلة للانتخابات؟ فرد عليه موفدنا متى أحتاج النهار إلى دليل؟فقال المنسق هذا الأدب ونحن نتحدث عن القانون ووقائع محددة يمكن ان يتقدم بها إلى القضاء؟ ولندع الأدب جانبا.
وعن ما اذا كان لديهم رقابة مباشرة على أي خرق قال المنسق أنهم في انتظار الشكاوي التي تصل والتظلمات ولا يحق لهم حضور أي تظاهرة بحكم كونهم جهاز مستقل يتولى تنسيق العمل والاشراف على العملية الانتخابية في مجمل مراحلها.