شكل تنقل اللجنة الجهوية المستقلة للانتخابات من مقرها الواقع قرب المقبرة إلى ثانوية الإمتياز محل سؤال والسر الحقيقي في ترك المقر الذي تم تأجيره قبل ان يتم سحب اللافتة والتنقل إلى ثانوية الإمتياز.
كان لافتا ان التنقل من مقر مؤجر إلى مرفق عمومي تعليمي وسط أسئلة عن الدوافع الحقيقية في التنقل بعد ان تم وضع اللافتة عليه قبل ان ينقلوا.
وظهرت اطقم اللجنة في تقرير تلفزيوني في المقر الجديد الذي تم التنقل إليه ليلة الاقتراع دون الكشف عن السبب الحقيقي بالرغم من ان معطيات متوفرة تشير إلى ان اللجنة اضطرت إلى التنقل إلى مكان بديل فوقع الاختيار على ثانوية الإمتياز.