عادت شبكة الإنترنت إلى العاصمة الاقتصادية نواذيبو بعد ان عاشت في عزلة كاملة لمدة ايام دفع الصحفيون ثمنها كبيرا فيما اضطر مستثمرون أجانب إلى الهروع إلى الفنادق والمؤسسات من اجل التواصل مع ذويهم.
و تجسدت الخسائر الاقتصادية التي لم يتم الكشف الحقيقي عن عددها الإجمالي إلى حد الساعة غير ان جانب الصيد هو اكبر متضرر منها بعد الصحافة المحلية في المدينة.
واستغرب الكثيرون مبررات قطع الانترنت وخصوصا في عاصمة الاستثمار التي تعج بالشركات والمؤسسات.