وصف مصنع "كينز مينينغ" بالشامي أن مايلفق ضده إنما هو عامي ،وتقوم به جهات منافسة حسب تعبير بيان المصنع.
وقال المصنع في أول ظهور إعلامي منذ الزوبعة ضده في الشامي ونواذيبو إن من سماها ب"الجهات المنافسة" تروج حسب مآربها ويفتقر إلى أدنى درجات المهنية والعلمية، منبها إلى أنه يحترم معايير السلامة البيئية.
ونوه بيان المصنع إلى أنه يحترم جميع القوانين والنظم المعمول بها وهو خاضع لجميع المعايير الدولية واصفا حديث المناوئين عنه بالكلام العامي.
وأعرب بيان المصنع عن أمله في أن تنصفه وزارة المعادن ، وتمكنه من متابعة الأشغال في تشييد المصنع الذي يعتبر ضرورة لخلق توازن بيئي ، وجبر الأضرارالتي يسببها نشاط التعدين التقليدي والذي بدوره أصبح حتميا وتوجها عاما لسياسة الدولة حيث ينشط فيه مايزيد على 50 ألف مواطن من جميع أنحا الوطن.ذ
وكشف بيان المصنع عن أنه توقف بعد أوامر من وزارة المعادن ، منبهة إلى أنه يثق في قرارات الوزارة الوصية ولذا استجاب للطلب.