قالت الناشطة بالمجتمع المدني المعروفة ورئيسة دار المجتمع المدني إن المبلغ المالي الذي تحصلت عليه الدار بدعم من هيئة التضامن سيصرف في ما خصص له وتم التعاقد مع الهيئة بموجبه وهو تكوين التعاونيات النسوية على التسيير المطبق على المعلوماتية
وقالت زينب بنت الدوه في تصريح سابق لموقع نواذيبو إنفو أنها استغربت من ميل اعضاء المكتب التنفيذي للدار إلى تقاسم المبلغ واصفة الطلب بالمفاجئ والغير مؤسسي وفق تعبيرها
وأضافت بنت الدوه ان حرصها على توجيه تمويل التضامن لما خصص له خلق لها عداوات انتهت بانسحاب رؤساء جمعيات من مكتب الدار وتوثيق استقالاتهم لدى السلطات الوصية حسب قول بنت الدوه
ولم تستبعد بنت الدوه أن يكون "التمييز" ضدها كامرأة هو خلفية الرافضين لتوليها تسيير دار المجتمع المدني .
يذكر أن دار المجتمع المدني هي هيئة غير حكومية تضم الجمعيات المدنية و التعاونيات
على مستوى ولاية دخلة نواذيبو