اشتد أوار المعركة الإعلامية في وسائط التواصل الاجتماعي بين شركة "كينز" والمناهضين لها.
واشتعلت الوسائط بشكل كبير حول المدافعين عن الشركة والرافضين لها بالرأي والرأي المضاد.
وانتقلت المعركة بين الطرفين من الميدان إلى وسائل التواصل الاجتماعي.
وتقول شركة كينز أنها مرخصة من الدولة ، تستوفي المعايير القانونية وتراعي الأثر البيئي ، وتملك رؤية متكاملة لحل المشكل البيئي فيما يقول الرافضون لها أنها خطر على المنطقة والبيئة والحيوان والانسان ويطالبون بنقل مكانها إلى أبعد من الموقع الذي تعتزم فيه تشييد المصنع.