انتفضت هيئات حقوقية وناشطون شباب مساء اليوم وجمعوا توقيعات أزيد من 70 شخص لمناصرة الطفلة المغتصبة "وردة".
وأعلن الناشطون في أحاديث مشتركة عن وقوفهم مع الطفلة ومناهضة الاغتصاب وضرورة الحاق أقسى العقوبات بالضالعين فيه.
وقالت رئيسة منظمة معيلات الأسر فاطمة بنت أكريكد إن الظاهرة باتت بعبعا يؤرق الأسر، وينغص حياتهم ولابد من تطبيق صارم للقوانين من أجل انزال أقسى عقوبة بالضالعين فيها.
بدوره والد الطفلة المغتصبة "وردة" عمار عبر عن رفضه المطلق لأي صلح وتمسكه بأن ينال الجاني العقوبة التي يستحق.