تعيش موريتانيا منذ البارحة تطورات خطيرة حيث عقد الرئيس السابق اجتماعا بلجنة شباب الحزب الحاكم.
وتقول وسائل إعلام إن ولد عبد العزيز كشف لهم عن رفضه لأن يكون غزواني وإن ذلك يخالف الدستور.
ونقلت الوسائل عن الرئيس السابق قوله إنه سيتصدى لذلك بكل الوسائل التي أوتيها.
إلى ذلك توالى إصدار البيانات المساندة للرئيس محمد ولد الغزواني.
وفي سياق أخر دون رئيس الحزب الحاكم السابق سيد محمد ولد محم قائلا إنهم سيتصدون لولد عبد العزيز إذا أراد التمرد.
فيما كانت تدوينة مدير اسنيم المختار أجاي كاشفة ووصف ماتحقق في 4 شهور بأنه لم يتحقق في عقود.