شكل مظهر غرق مدرسة تعليمية تحت الرمال بمركز بلنوار الاداري الواقع على بعد 90 كلم والتي أنفقت عليها الدولة عشرات الملايين في تشييدها شبه استقالة كاملة للسلطات المحلية وفضيحة من العيار الثقيل للوزراة المعنية واحراجا لوزير التعليم الأساسي الحالي
ابتعال الرمال للمدرسة بشكل شبه كامل في ظل تجاهل السلطات المحلية وعجز البلدية عن مجرد لفتة لإجراء عملية قيصرية لإنتشال المدرسة وفصولها الحديثة من تحت الأنقاض.
سؤال يثير طبيعة الرقابة الرسمية ، ومستواها في المركز الإداري المتاخم للمدينة ولماذا هذه الوضعية منذ 2014؟
تظهر الصور المأساوية حجم الإهمال الذي وصل إليه المرفق التعليمي ،وغياب أي جهد حكومي وربما لم يعلم الوزير ولا الوالي بما حدث في المدرسة التي كلفت خزينة الدولة أموالا طائلة هي للرمال فهل أنشات للجن؟