كشف مصدر خاص ل"نواذيبو-أنفو" أن وزير الداخلية واللامركزية اجتمع مساء اليوم بنائب وعمدة الشامي.
وبحسب المصدر فإن الإجتماع له علاقة بتنامي الرفض لإقامة شركة "كينز" والتي رفعت الحكومة عنها الحظر في نهاية يناير.
وفي نواذيبو تواصلت الاحتجاجات لليوم الثالث على التوالي ، وتصاعدت وتيرة الغضب في صفوف المناوئين للشركة.
وقدشكلت مشاهد القمع والعسكرة التي تعيشها العاصمة الاقتصادية نواذيبو منذ صباح الإثنين الأولى من نوعها منذ فترة من الزمن.