اتهمت ولاية نواذيبو المتظاهرين أمس بالتسبب في إصابة الشرطة بعد قيامهم برميها مما تسبب في إصابة فردين ، مشيرة إلى أن الأخيرة أطلقت مسيلات الدموع لتفريق المحتجين.
وقالت الولاية في أول بيان من نوعه منذ تعيين الوالي الحالي في 9 فبراير 2017 إن ماأشيع من إطلاق الرصاص مجرد دعاية مغرضة ولاأساس له من الصحة.
واعتبر البيان الأول للولاية ردا على الحراك الإحتجاجي أن لجنة وزارية درست بشكل معمق ملف الشركة ، وتم الزامها بإحترام الشروط وفي ضوء ذلك تم رفع الحظر عن نشاطاتها