حمل على عاتقه مهمة تطوير كرة القدم وإخراجها من الظلمات الى النور....
لا يختلف اثنان على نجاحات رئيس الاتحادية الموريتانية لكرة القدم السيد احمد ولد يحي في تحدي الصعاب والعبور بكرة القدم الوطنية الى مستوى التنافس والندية افريقيا وعربيا وجعلها نموذجا للنجاح وحسن التسيير بإعتراف من الاتحاد الدولي لكرة القدم الإتحادات الكروية العربية والإفريقية .
احمد ولد يحي تجتمع فبه خصال نادرا ما تجتمع في آخرين.
النزاهة و الشفافية والجدية في العمل وحب الخير للناس خصال جعلته يشق طريق النجاح المفروشة اصلا بأشواك الحاقدين ومرضى القلوب الذين لا يردون لكرة القدم ان تبرح مكانها القديم المتمثل في ( الهزائم .الفساد. تذيل قائمة المنتخبات الافريقية والعربية والعالمية)
هذه المجموعة ومن يعمل معها في الظلام الدامس هم من ينشرون هذه الأيام اكاذيب وشائعات عبر الفيس بوك وفبركة قصص لا وجود لها الى في اذهانهم المريضة هدفهم منها المس من سمعته في المحافل الدولية خاصة انه من ابرز الأسماء المرشحة لقيادة الكاف في حالة ترشحه
نزاهة أحمد وشفافيته في التسيبر ويديه النظيفتين من المال العام وسمعته الطيبة محليا ودوليا تفند كل الحملات الكاذبة وتجعلها سحابة عابرة تعري اصحابها للرأي العام.
قصة نجاح أحمد ولد يحي اصبحت نموذجا في القارة الافريقية تدرس للاتحادات الافريقية في مجال التسيير و وضع الخطط و البرامج الكفيلة بكتشاف المواهب وتأهيلها لتصبح رافدا لمنتخباتها الوطنية للخروج برياضتها الى العالمية .
التاريخ المضيئ للأخ أحمد ولد يحي لن يستطيع أحد كان من كان أن يطمسه أو مسحه من ذاكرة أربعة ملايين موريتاني عاشوا افراحا كروية جمعتهم بعد أن فرقتهم السياسة العينة.