أبعدت وزارة الإسكان والاستصلاح الترابي مولاي إسماعيل إلى مدينة تجكحة.
ولم تعرف دوافع الإبعاد الذي مورس بحق المسؤول المحلي إلى تجكجة بعذ أن عمل لسنوات في العاصمة الاقتصادية.
وأشرف المسؤول طيلة السنوات الماضية على ملف القطع الأرضية للمعلمين والأساتذة.