تتجه الأنظار إلى القصر الرئاسي لمعرفة جديد أول تعديل وزاري في حكومة ولد الشيخ سيديا بعد صدمة الرأي العام من تقارير لجنة التحقيق البرلمانية.
وتقول مصادر ل"نواذيبو- أنفو"إن التعديل يتوقع مع نهاية الأسبوع الحالي على أبعد تقدير إن لم يحدث قبل الخميس ، ويتوقع أن تدخل الحكومة أوجه جديدة وأن تغادر أخرى.
وشكلت تقارير اللجنة البرلمانية صدمة في الرأي العام جراء عديد الإختلالات في تسيير البلد وفي عديد الملفات التي حققت فيها اللجنة على مدى 6 أشهر.