قال النائب البرلماني بيرام ولد أعبيدي إن المنقبين من الدرجة الثانية والمستضعفين يواجهون الأمرين في الشامي متهما قائد الدرك في المنطقة بالتنكيل بالمنقبين حسب قوله.
وأشار ولد أعبيدي في تسجيل في واتساب في لقاء مع جالية ساحل العاج حصل "نواذيبو-أنفو" على نسخة منه إن الأغرب في الأمر هو أن يكون هناك درجات في المنقبين فهناك من الضعفاء من يستصلح بئرا ويتم طردهم حسب تعبيره.
وأشار ولد أعبيدي إلى أن المعلومات التي توصل بها تشير إلى التوجه إلى التهدئة وحلحلة الأزمة وحفظ الممتلكات ورفع المظالم عن المستضعفين ، متهما من أسماهم ب"المرجفين"إلى التحريض على المنقبين مشيدا بتجاهل السلطات لهذه الدعوات.
وأعلن ولد أعبيدي عن تشجيعه لقوات الجيش والسلطات الإدارية على الجنوح إلى السلم والتهدئة ورفع المظالم ، مشيرا إلى أنه كنائب برلماني ورئيس حركة ايرا سيساهم في هذا الإتجاه ويشجع المنقبين عن البحث عن الحلول مع أصحاب النوايا الصادقة من الشركة والسلطات الإدارية ويكون الهم ايجاد حل سريع سلمي ويعيد الأوضاع إلى طبيعتها الأولى والسكينة وهو مالمسه في حديثه مع مدير شركة معادن موريتانيا وهو توجه والي نواذيبو والسلطات العليا في البلد على حد قوله.
.jpg)
(1).gif)
