لاتزال موجة العطش القوية تفتك بأحياء واسعة في العاصمة الاقتصادية منذ أزيد من 10 أيام متواصلة عشية استئناف الدراسة صباح الثلثاء.
وضع بات مقلقا بالنسبة للسكان في ظل عدم تحرك السلطات المحلية للضغط على الشركة وانتشال الالاف من موجات عطش قوية تفتك بها في ظل ارتباك من قبل الشركة.
ولم يعرف بعد السر الحقيقي في عدم قيام السلطات المحلية بزيارة للشركة من أجل الوقوف على تفاصيل موجة العطش ، وحث القائمين على الشركة على القيام بأدوارهم أو إقالتهم على الفور.
وتتوالى أصوات العطشى في عاصمة الاقتصاد والمنطقة الحرة فيما يهرع السكان إلى مقر الشركة دون فائدة تذكر
.