قالت خالة الضحية في حادث البحر مريم بنت بمب إنهم أبرموا صلحا مع الشركة التي تسببت في حادث البحر الذي راح ضحيته الشاب ديدي عبد الحميد وذلك بطرد القبطان الصيني ورفيقه نهائيا من موريتانيا وفصلهم من العمل.
وأضافت أنه تم تعويض غير مسبوق لأهالي الضحايا إضافة أن يتم إشراك الناجين من الحادث في التعويضات.
ويعد طرد الصينين أول خطوة من نوعها بحق من يرتكبون حوادث بحرية.