
هيمت اللغة الفرنسية على زيارة وزير الصيد والاقتصاد البحري عبد العزيز داهي في خرق سافر للدستور الموريتاني.
ولم ينطق الوزير بأي كلمة من اللغة العربية فيما أصر المديرون على تقديم عروضهم باللغة الفرنسية فيما أحكم الإغلاق في وجه الصحفيين.
ولم تعرف الدوافع الحقيقية في أن لاتحظى اللغة العربية وسط دعوات لإحترام الدستور والزام الوزراء باحترامه والإنصياع له ومعاقبة من يتجاوزه.