لاحظ المتتبعون شبه ضمور للمنظمة الدولية للهجرة والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين بعيد افتتاح مقر في نواذيبو قبل سنتين.
ولم تعرف الدوافع الحقيقية في الضمور الذي تعيشه كبريات الهيئات العالمية وغياب عن المشهد في المدينة بالرغم من اعلان السلطات المحلية قبل أسابيع عن ظهور موجة جديدة من المهاجرين غير النظاميين.
ورغم أن المقر تم فتحه رسميا إلا أنه منذ افتتاحه لم يعرف أي نشاط أخر دون معرفة السبب الحقيقي في الخطوة.