دقت الناشطة الحقوقية الشهيرة فاطمة بنت أكريكد ناقوس الخطر، وطالبت الفاعلين الثقافيين والناشطين بالتصدي لما أسمته "الأزمة الأخلاقية".
وقالت الناشطة في كلمة لها في نشاط ثقافي نظمته جمعية شبيبة بناء الوطن إن الواقع مرير وإنها بحكم متابعتها لشؤون القصر اطلعت على واقع صعب بات يفرض تحركا جديا من أجل تعبئة الأهالي لضبط أبنائهم وبناتهم.
وحذرت بنت أكريكد من موجة المسلسلات المدبلجة وماتسببه من تكريس لثقافات وافدة تنشر العنف في الأوساط الشبابية داعية الجميع إلى التصدي لها والوقوف في وجهها وتكثيف التحسيس حول مخاطرها.