غابت التكريمات للتلاميذ في نهاية السنة الدراسية على مستوى العاصمة الاقتصادية منذ عهد المديرة السابقة للتعليم صفية بنت بمب.
ولم يتم يتم تكريم أي حفل ولاحتى رعايته من قبل أي جهة بالرغم من أنه كان تقليد سنوي دأبت عليه إدارة التعليم في الولاية لتحفيز المتفوقين وتكريمهم من أجل بعث روح الحماس ورفع مستوى المنافسة.
ولم تعرف الدوافع الحقيقية في عدم التنسيق مع المؤسسات الاقتصادية من أجل تأمين تنظيم الحفل السنوي فيما غاب عن ثانوية الإمتياز.