قدم القيادي النقابي البارز في تحالف أساتذة موريتانيا المعلوم أوبك رواية المقاطعين لتكوين وزارة التهذيب واصفا مايجري بالمهزلة.
وقال ولد أوبك إن مجمل من حضر :
قاعة الفلسفة: 0
قاعة الإنجليزية:0
قاعة الفيزياء :0
قاعة العربية والتاريخ :11 أستاذ واحد رسمي وتم دمج اللغة العربية والتاريخ للتغطية
قاعة الفرنسية:12 متكون من بينهم 3 أساتذة رسميين من بينهم مدير مؤسسة خارج نواذيبو
قاعة العلوم: 6 أساتذة من بينهم 2 خريجين
قاعة التربية الإسلامية : 7 أساتذة من بينهم أستاذ رسمي
وتابع قائلا : مايؤسفني أن أساتذة الرياضة أرغمت على التكوين في التاريخ والجغرافيا.
بدورها المكلفة بمهمة في الوزارة زينب بنت الشيخ اعتبرت أن الحضور في اليوم الأول كان 97 أستاذا ويزداد.
وقالت بنت الشيخ ل"نواذيبو-أنفو" إن التكوين ينعشه نخبة من المفتشين وستقدم في نهايته دروس جاهزة تغطي الفصل الأول من السنة الدراسية ويجب أن تكون عند أساتذة الأوئل والخوامس.
ورأت بنت الشيخ أن الهدف من التكوين الذي يعد أحد لبنات الإصلاح الذي تنتهجه الوزارة هو اطلاع الأساتذة الميدانيين على جديد البرنامج