لاتزال معظم الجهات المعنية بالنظافة وكبريات المؤسسات والجمهور الرياضي غير عابئ بحجم الحدث الرياضي الذي ستحتضنه العاصمة الاقتصادية مساء الثلثاء للمرة الأولى منذ الإستقلال.
الشارع البحري لم ترفع فيه أي علم، وباتت بعض المناظر غير الحضارية عليه ، ولم يتم طلاء أي شيئ دون معرفة السبب الحقيقي في أن يستنفر الجميع لسمعة البلد وهو يجمع الأفارقة ويحتضن العرس الرياضي الكروي.
صمت مريب لم تعرف دوافعه فلم تتحرك سوى السلطات الإدارية والأمنية ، وزارت المنتخبات فيما صمت الفاعلون والمؤسسات الاقتصادية في مواكبة حدث غير مسبوق.