ساهمت شخصيات رياضية في وضع بصماتها في أكبر حدث رياضي تعرفه العاصمة الاقتصادية نواذيبو في كأس افريقيا للشباب تحت سن 20.
وكان للشاب الرياضي مولاي سيد ميله بصمة واضحة دون أن يكون على الواجهة حيث أنه عضو لجنة التنظيم التي سهرت وبذلت جهودا جبارة في مواكبة وفود المنتخبات في أقاماتها إضافة إلى العمل الميداني رفقة أطقم تصل الليل بالنهار من أجل إنجاح الحدث الرياضي الأول من نوعه في المدينة الاقتصادية.
الشاب مولاي هو أحد الشخصيات الرياضية البارزة التي خدمت كرة القدم بشكل كبير ، ويتمتع الرجل بمستوى كبير من الإنفتاح والتعاطي مع مجمل الفاعلين في الحقل الرياضي أيا كانوا.
وعلى مستوى أخرفي الحدث الرياضي برز الشاب الحسين ولد عثمان كمرافق للمنتخبات ومترجم معتمد للوفود باللغة الإنجليزية في البطولة الإفريقية الأولى من نوعها.
يتولى الشاب مرافقة المنتخب الغاني والترجمة له إضافة إلى العمل الميداني في الملعب والتنظيم مما جعله يخطف الأضواء في الحدث القاري بعاصمة البلاد الاقتصادية.
ولم يتخلف الصحفي محمد سوله عن المساهمة في مواكبة الحدث الرياضي الأبرز حيث مواكبا للحدث منذ اللحظات الأولى لوصول المنتخبات إلى العاصمة الاقتصادية نواذيبو.
ولم يدخر الصحفي محمد سوله أي جهد في سبيل إنجاح الحدث بمشاركته وإشرافه على القاعة المخصصة ل وتنظيم المؤتمرات الصحفية للمنتخبات المشاركة في البطولة.