شكل غياب تمثيليات الأحزاب السياسية والفاعلين الاقتصاديين والمنتخبين عن القضية الفلسطينية محل سؤال من قبل المتابعين.
غاب الزخم والنشاطات التضامنية من أي تيار أو حزب أو هيئة مهما كانت وخيم الصمت المطبق عن القضية التي شغلت العالم هذه الأيام.
ولم يصدر مجرد تصريح أو بيان أو نشاط تضامني من أي كان وسط أسئلة عن السر الحقيقي وراء الخطوة وخذلان الفلسطيينين وهم يواجهون حملات إبادة من قبل اسرائيل.
مايزال السؤال مطروحا عن سر تجاهل القضية الفلسطينية