أكدت مصادر خاصة ل"نواذيبو-أنفو" أن السيارة التابعة للدرك التي تم تداولها على نطاق واسع في فيديو مصور بها طفل هو عامل في المراب الشهير في مدينة نواذيبو.
وقالت المصادر إن الطفل بالفعل يعمل عامل ميكانيكا منذ بعض الوقت ، وإن السيارة كانت تخضع لعمل صيانة قبل أن يصلحه العامل ويقوم بتجريبها قبل أن يتم تصويره في فيديو هو الذي تم تداوله.
وأكدت المصادر أن هذه هي الحقيقة الكاملة للقصة التي أشعلت وسائل التواصل الإجتماعي.