قال الفيدرالي المساعد لحزب الإسلاميين الشيخ الكبير بوسيف إنهم سينتزعون بلدية نواذيبو ونائبين برلمانين في نواذيبو
وأضاف في اجتماع حضرته بعثة قيادية من الحزب إنهم بالفعل دخلوا أجواء الحملة ، وإن العمل الأن ينبغي أن يتضاعف.
بدوره الأمين التنفيذي للعمل الاجتماعي مصطفى أمبادي قال إنهم يعولون في الحزب على المغاضبين من حزب الإنصاف واصفا إياه بحزب المصالح وبأن من لم يتم ترشيحهم سيغضبون ويبحثون عن تواصل لكي يترشحوا منه حسب قوله.
وقال ولد أمبادي إن منتسبيهم يتميزون بالقناعة فيما أن الأحزاب الأخرى هي أحزاب أشخاص ومصالح على حد وصفه.
بدوره رئيس القسم في الحزب الدكتور محمد سيد أحمد قال إنهم يواجهون في الانتخابات من لا أخلاق لهم ولايؤمنون بالدمقراطية حسب وصفه.
أما رئيس مجلس الشورى حمدي ابراهيم فقد استطرد في ذكر أهمية المرحلة وضرورة الإعداد لها بالتسجيل على اللوائح الانتخابية واليقظة الدائمة من أجل كسب رهان الانتخابات.