ستواجه العاصمة الاقتصادية نواذيبو أزمة ساحات لتنظيم المهرجانات الشعبية بعد القضاء النهائي على مجمل ساحات المهرجان ، وبقاء المنصة الرسمية وساحة الاستقلال.
ولم يعرف كيف ستنطلق الحملات الدعائية ، ووجود معظم مقرات الأحزاب في أماكن ضيقة بما فيها الحزب الحاكم وحزب تواصل.
كما أن المشكل الأبرز هو كيف ستنظم الأحزاب مهرجاناتها، أم أنها ستضطر إلى القاعات المغلقة كحل بديل.
وكانت العاصمة الاقتصادية نواذيبو تعج بالساحات العمومية من أشهرها ساحة التحدي والتي وزعت على شكل قطع أرضية ثم ساحة الحنفية الخامسة والتي بني فيها سوق وساحة الحنفية الأولى والتي بني فيها فضاء ثم ساحة المطار والتي أيضا بني فيها هي الأخرى فضاء.