خسر حزب الإنصاف الحاكم بموريتانيا بلديتي بولنوار وأتميمشات لصالح حزب التحالف من أجل الدمقراطية.
وجدد سكان بولنوار الثقة في العمدة محمد لمين أحمد الملقب "ميني" والعمدة الشاب في بلدية أتميمشات.
وبعد خسارة البلديتين جاء الدور على بلدية إينال التي حسمها حزب الوحدة والتنمية.