قال النائب البرلماني في تحالف أمل موريتانيا محمد لمين سيدي مولود إن دمقراطية موريتانيا ماتزال حلم يأمل في أن يتحقق ،متهما حزب الإنصاف بإستغلال موارد الدولة وجهازها ووسائلها في الانتخابات مما يفقد المنافسة السياسية قيمتها.

فجرت الناشطة الشبابية في مقاطعة الشامي حن البخاري بوحبني مفاجأة من العيار الثقيل حين أعلنت استقالتها من كافة الهيئات السياسية والحزبية والجموعوية وكشفت حقائق المنتخبين في الشامي.

وقالت في رسالة إن عمدة ونائب الشامي لايمثلون الساكنة ، وإنها تتحمل مسؤولية ماتقول.

قال النائب البرلماني محمد لمين سيدي مولود إن نواذيبو كان يفترض أن تكون مثل "لاس بلماس" لكن السبب هو السلطة والسياسات التي ترسمها.

قال مستشار رئيس حزب الإنصاف المكلف بالتنمية المحلية  محمود لقظف إنلديهم ماسماه ب"زر في البلدية " حين يضغطون عليه سينام الجميع قائلا :عندن بوته إلين نضغط اعليه يركد كاملين" حسب تعبيره.

قال نائب رئيس منسق حزب بعثة الإنصاف إنه شخصيا ليس مترشحا لأي منصب انتخابي وإن النزال الانتخابي صعب.

وأضاف في تصريح ل"نواذيبو-أنفو" إنه اختار الولوج من بوابة الشباب الذين يرقب المستقبل وأن تكون مقاربته في دعم الحزب شبابية بحتة بحكم كون المراهنة عليهم هامة.

"خدمت في ثانوية الوفاء منذ 10 سنوات ، أنظفها وأتولى تسيير مكتب الآباء ،ولم أجد أوقية واحدة ومازلت إلى اليوم".

بهذه الكلمات يلخص الحارس عبدي بوسحاب قصته في خدمة أحد أهم مؤسسات التعليم الثانوي بموريتانيا وهي ثانوية الترحيل التي واكبها عقدا من الزمن تنظيفا وإشرافا على التلاميذ وممثلا لمكتب رابطة الآباء.

وصل قبل قليل وفد برلماني ضمن "تحالف" الأمل السياسي في زيارة إلى العاصمة الاقتصادية نواذيبو.

وبحسب مصادر "نواذيبو-أنفو" فإن من بين شخصيات الوفد مايلي:

محمد لمين سيدي مولود/ نائب برلماني

العيد محمدن/نائب برلماني

خديجتا مالك جالو/ نائب برلماني

ماتزال حرائق القمامة تخترق المنازل والبيوتات مخلفة صيحات واستغاثات سكان الأحياء المجاورة للسكة الحديدية وسط انشغال رئيس المنطقة الحرة وكبار معاونيه بالمبادرات.

أكدت مصادر خاصة ل"نواذيبو-أنفو" أن السيارة التابعة للدرك التي تم تداولها على نطاق واسع في فيديو مصور بها طفل هو عامل في المراب الشهير في مدينة نواذيبو.

حمل أول اجتماع من نوعه لهرم الإدارة الإقليمية ورجل الداخلية ماحي ولد حامد مع المجتمع المدني والأحزاب والسلطات والمنتخبين عديد الرسائل قرأها البعض بين ثنايا حديث الوالي العميق في أول إطلالة رسمية.