ارتفعت أصوات المواطنين متسائلة عن مدى توفر الكمامات والمطهرات والجهات التي يفترض أن توفرها مع بلوغ الموجة الثانية أوجها من كورونا.
ولم يعرف بعد مدى مساهمة الفاعلين الاقتصاديين والشركات والمؤسسات في المجهود الوطني في هذه اللحظة الفارقة من الأزمة الصحية وحاجة المواطنين الماسة إلى الكمامات والمطهرات.