كشفت مصادر خاصة ل"نواذيبو-أنفو" عن إمكانية إسناد إدارة حملة المرشح أتوما سوماري للوجه الشهير ألاسان سوماري المنسحب من دعم الرئيس مساء اليوم في نواذيبو.

وأكدت المصادر أن المرشح الرئاسي ربما يمنح إدارة حملته للقيادي الشبابي المعروف في مدينة نواذيبو منذ سنوات.

على بعد 12 يوما فقط من الدخول في المعمعة السياسية الكبرى بين 7 مترشحين لخوض السباق على منصب الرئاسة ،مايزال نواذيبو بعيد كل البعد من أي مظهر لمدينة تستعد لحملة رئاسية.

إلى الأن لم يظهر أي مقر لحملة انتخابية، ولم تكتمل طواقم عديدة لأغلب المترشحين، ويخيم الصمت المطبق على الساسة بشكل لم يسبق له مثيل.

قال رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان أحمد سالم ولد بوحبيني إن الانتخابات يجب أن تكون فرصة لتعزيز التماسك والقيم الدمقراطية لاأن تكون بأي حال من الأحوال فترة إنقسام أو عنف أو كراهية حسب قوله.

ألزم المدير الجهوي للتهذيب الوطني محمد المصطفى الأمين فال مديري المؤسسات التعليمية العمومية والخصوصية باحترام جدولة الامتحانات الوطنية الصادرة عن وزارة التهذيب.

أظهر موقع اللجنة المستقلة للانتخابات وصول ناخبي ولاية نواذيبو إلى 84 ألف ناخب عشية إغلاق التسجيل منتصف ليل البارحة.

وبحسب الموقع الرسمي فإن 31.732 ناخبا وافدون إلى الولاية في التسجيل الأخير فيما غادرها 13.963 ناخبا.

وفى منسق حملة المرشح محمد ولد الغزواني على مستوى مدينة نواذيبو الوزير الأول الأسبق يحي الوقف بوعده في أول إجتماع عقده الرجل يناير الماضي 2024.

قالت النائب البرلماني ومسؤولة العمليات الانتخابية في حملة المرشح أمادي سيد المختار أعزيزة بنت جدو إن حزب الإنصاف ومرشحه يستخدمون الدولة ووسائلها حسب قولها.

وقالت في تدوينة على صفحتها،إن مرشحها قدم اليوم درسا للنخبة السياسية بتخليه عن امتيازاته حتى تنتهي الحملة.

عينت إدارة حملة المترشح محمد ولد الشيخ الغزواني الفاعلة السياسية والعمدة المساعدة مانه بنت شكار لقيادة دفة العمل السياسي لنساء الأغلبية

أحزرت الصحفية مريم بنت عبد الفتاح جائزة التميز الصحفي عن تقريرها الإذاعي في نسخة المسابقة 2024.

وحلت بنت عبد الفتاح ثانيا في فئة التقارير الإذاعية ، حيث تم تسليمها جائزة تمثلت في جهاز كومبيتر.

وسبق للإعلامية مريم عبد الفتاح الفوز بالمركز الأول السنة الماضية حيث حصلت على جائزة نقدية وحاسوب.

نظم المدير الجهوي للتهذيب وإصلاح النظام التعليمي محمد المصطفى الأمين فال زيارات مفاجئة لعدد من المؤسسات التعليمية على مستوى المدينة.

وتقول مصادر "نواذيبو-أنفو" إن الزيارات تهدف إلى الوقوف على  حقيقة المؤسسات التعليمية، ومواكبة تقديم الدروس فيها ،ومعرفة حجم النواقص التي تعترض سبيل العملية التعليمية.