بالرغم من أن العاصمة الاقتصادية تعيش أزمة عطش غيرمسبوقة في تاريخها المعاصر إلا أنه لحد الساعة لاإقالات في الشركة وتمر الأمورعليهم بسلام.
وفي الوقت الذي تزداد وطأة العطش في مدينة الاستثمار والمنطقة الحرة تلتزم السلطات المحلية الصمت فيما نفس الخطوة بالنسبة للشركة ووزارة المياه في ظل صراخ النساء لقطرة ماء.