تتجه الأنظار صباح السبت إلى القصر الرئاسي والرئيس المنتخب محمد ولد الغزواني لمعرفة التولفة الحكومية التي ستكون القاطرة التي ستقود دفة العمل الحكومي فيما بعد العشرية.
وازاء هذا الوضع يتم الحديث عن نصيب مدينة الثروة والمال في التولفة الوزارية المرتقبة وهل بالفعل ستحافظ الوزيرة الناه بنت مكناس على حقيبة وزارية.