شكل رحيل الأستاذة عزيزة عبد الواحد خبرا حزينا لسكان نواذيبو الذين تعرفوا على المرأة مطلع 2000 بعد وصولها رفقة أبنائها قادمين من جمهورية العراق الشقيقة.
انخرطت الراحلة عزيزة عبد الواحد في سلك التعليم عبر معهد عبد الله بن ياسين مع تأسيسه في 2006 ،وكانت من أوائل الملتحقين به كأستاذة رسمية في المعهد.