لاتزال حصيلة عملية التبرع في العاصمة الاقتصادية نواذيبو غير مريحة بحكم كونها مدينة الثروة والإستثمار بموريتانيا.
وبدا جليا غياب رموز المدينة وسياسييها المحسوبين على النظام وكبار رجال الأعمال عن العملية التي تم تحديد مقر الخزينة لها ، وواكبها التلفزيون الرسمي لكل متبرع مهما كان المبلغ.