يتساءل الكثير من المتابعين عن الخطوات العملية والتحضيرات لإستئناف الدراسة في مؤسسات التعليم وملامح خطة البداية مع شهر من التوقف.
ولم يظهر إلى الأن رغم بقاء 3 أيام فقط على بداية الدراسة عمليات التعقيم ولم يعرف من سيمنح الكمامات رغم التعميم الوزاري الإجباري الذي وقعته الداخلية والصحة والتهذيب.
ولم يعرف أين روابط الأباء من أجل تعبئة الأهالي حول طبيعة العودة الأمنة إلى الدراسة في ظل مؤشرات مقلقة لوباء كورونا إلى الأن وقرار الحكومة القاضي بعدم التمديد للمدارس والجامعات المعاهد.
ورغم أن البلدية بذلت جهودا في ترميم المدارس الأساسية وجعلها في مظهر عصري لتكون أنموذجا يحتذى به كماهي وضعية مفتشية التعليم الأساسي للتعليم.
إذن جهود البلدية في مجال التعليم الأساسي باتت محل تقدير وتثمين من قبل القائمين على التعليم فيما يبقى السؤال عن الجهة؟