شكلت الصور التي نشرها "نواذيبو-أنفو" عن ابتلاع الرمال لمرفق تعليمي في بلدية بولنوار أكبر زلزال هز سمعة وزارة الإسكان في أن يتم الكشف عنها.
المرفق الذي ابتلعته الرمال ، وسرقت نوافذه وتحطمت نوافذه وبات في وضع لايحسد عليه ولم تكلف الوزيرة الحالية نفسها عناء مجرد زيارته أو الإستفسار عنه في ظل حديثها عن متابعة دقيقة لما يجري.
فيما لاتزال ثانوية الشامي النموذجية لغزا محيرا حيث تعود ل2014 وإلى 2021 لم تدشن في الوقت الذي كان يفترض أن تقوم الوزارة بزيارة لها وتكشف سبب تأخر 7 سنوات.
فيما لم يعرف مصير مركز الحالة المدنية في بولنوار والتي توقف البناء فيها منذ شهور وبات السكان يضطرون إلى قطع 90 كلم الى نواذيبو.