ارتفعت أصوات أحياء شعبية واسعة عطشا ،حيث تنقطع عنها المياه منذ قرابة شهر كامل ،وهي وضعية فيما يبدو لم تجد من يسأل أو يخفف.
وبدأت أصوات العطشى تبلغ عنان السماء دون أن تجد قطرة ماء في الوقت الذي تنتعش حركية بيع المياه في نواذيبو وسط أسئلة عن السر الحقيقي في المفارقة وعن دور الشركة.
قال خطيب الجمعة في مسجد التقوى بعاصمة موريتانيا الاقتصادية محمد المهدي ولد محمد الشيخ ،إن قيام مدرسة أجنبية في نواكشوط بترويج الشذوذ للأطفال يعد منكرا عظيما في الجمهورية الإسلامية الموريتانية التي تحرم قوانينها وأعرافها مثل هذا النوع،وإساءة صريحة عليها.
يشارك وفد موريتاني يضم المندوب الجهوي لوزارة الثقافة والشباب والرياضة محمد المامي لبو و مدير مكتب قناة الموريتانية الزميل لبات أمديح،ومدير المحطة الجهوية للإذاعة محمد سيد محمود إضافة إلى الزميلين من الإعلام المستقل الخليل عبد الله من منصة الساحل ويب جالو من "نواذيبو أشطاري".
قال تعالى :"يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي" صدق الله العظيم
علمنا ببالغ الأسى والحزن نبأ وفاة شقيقكم ، ونحن إذ نحتسب الفقيد عند المولى عز وجل ، لنرفع أصدق عبارات المواساة والتعازي إليكم شخصيا وكافة أعضاء الأسرة الكريمة
أكدت مصادر محلية ل"نواذيبو -أنفو" أن سعر طن المياه بمقاطعة الشامي وصل 12،000 أوقية قديمة ، وأن السكان تفاقمت معاناتهم على نحو غير مسبوق وسط صمت المنتخبين في المقاطعة عن حجم المعاناة.